عداد الزوار

الأحد، 9 أغسطس 2015

تلاوتُه من أفضلِ الطَّاعات

 تلاوتُه من أفضلِ الطَّاعات : تلاوتُه من أفضلِ الطَّاعات، وتدبُّرُه من أجلِّ وأعلى القُرُبات.
قال الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ [فاطر: 29، 30].
قال الشيخُ السعديُّ رحمه الله: (إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ، أي: يَتَّبعونه في أوامره فيَمتثِلونها، وفي نواهيه فيَترُكونها، وفي أخبارِه فيُصدِّقونها ويعتقدونها، ولا يُقدِّمون عليه ما خالَفَه من الأقوال، ويَتلُون أيضًا ألفاظه بدراسته ومعانيه، بتتبُّعها واستخراجها